الجمعة، 3 أكتوبر 2014

سيدي



يا سيدي هناك أنا أجلس بين إغفاءة سن القلم وحاشية الورقة مازلتُ مصرة على اللقاء بك في ظلال الكلمات .وفي الزاوية الخلفية للأبجديات وعند مفترق طرق الخطوط حيث تتقاطع دون لقاء




التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يسعدني حضورك